الاثنيـن 06 رجـب 1433 هـ 28 مايو 2012 العدد 12235







لمسات

كوني أنانية ونرجسية.. فهذا فستانك وهذه ليلتك
في رحلة بحثك عن ذلك الفستان الذي طالما حلمت به ليوم زفافك، توقعي بعض المطبات التي قد تزعزع عزيمتك. فستردد على مسامعك، مثلا، آراء بعض المقربات ممن لا يرين داعيا لصرف مبلغ طائل على فستان لن تلبسيه سوى مرة في العمر، كما ستجدين أن الطريق إلى ذلك التصميم الذي رسمته في خيالك منذ سنوات، وتضيفين إليه كل سنة
الخاتم رمز الحب
يعتبر خاتم الزواج، المعروف بالمحبس أو الدبلة في البلدان العربية، رمزا لاكتمال العلاقة بين اثنين. فالشكل الدائري يعني في المطلق الكمال ويقال: إن وضعه في الإصبع الرابع (البنصر) يعود لاعتقاد لدى الإغريق بأن هناك عرقا عصبيا يمر منه إلى القلب مباشرة. حاليا يولي العرسان اهتماما كبيرا لهذا الخاتم، لا سيما
باقة الورد.. باقة سعد
باقة الورد ظهرت في عهد الرومان واليونان، وكانت عبارة عن حزمة من الأعشاب ذات الأريج الفواح، المراد منه إبعاد الأرواح الشريرة. ثم تطورت لتأخذ شكل إكليل من الأعشاب الطازجة. ويقال إن عادة إلقاء العروس بباقتها بدأت في القرن الرابع عشر، عندما ساد اعتقاد أن الحصول على قطعة من ملابس العروس يجلب الحظ والسعادة.
بين التقاليد والرومانسية
الخاتم الذي قدمه الأمير البريطاني ويليام لخطيبته كايت ميدلتون كان إرثا قيما نظرا لحجم حجرة الزفير التي توسطته وقطع الماس التي أحاطت بها، وإن كانت قيمته المعنوية أكبر بكثير من قيمته المادية. فهو نفس الخاتم الذي خطبت به والدته الراحلة ديانا، وهو أمر غير جديد أو غريب إذ جرت العادة أن تورث الكثير من الأسر
هدايا محبة
ترتبط حفلات الزواج حول العالم بعادات وطقوس خاصة بكل ثقافة وبيئة. ففي الشرق الأوسط مثلا لا يوجد أهم من اجتماع العائلة والأصدقاء معا في حفلات الأعراس لحد يمكن أن يصل عدد المدعوين إلى أكثر من ألف شخص. فيما يختار الصينيون والهنود اللون الأحمر الذي يرمز إلى الازدهار والنماء، بينما ترتدي العروس اليابانية
مجوهراتك.. إبهار واستثمار
أخيرا رسا اختيارك على فستان الزفاف الذي سيبهر بتصميمه جميع الحضور، ويشعرك بأنك أميرة متوجة في ليلة العمر، وحان وقت اختيار الإكسسوارات التي ستكمل إطلالتك وتزيد من تألقك وعلى رأسها المجوهرات. هذه الأخيرة بالذات لها معايير خاصة عند اختيارها. صحيح أن الكل سيقول لك إن شكلها يعتمد على تصميم الفستان، أي ما
طرحة أم تاج؟
من إتيكيت الموضة والذوق عدم استعراض كل مجوهراتك مرة واحدة، إذ لا بد من التنازل عن قطعة لصالح أخرى. مثلا، إذا كنت تريدين ارتداء طقم مكون من قلادة وأقراط أذن، فإن التاج يتحول إلى إكسسوار يمكن الاستغناء عنه، والاكتفاء بطرحة عصرية أو مبتكرة تكون من الدانتيل أو من التول. ليف هارت، مصممة «ميزون صوفي هاليت»
استلهمي من النجمات إطلالة العمر
من الخطأ القول إن تسريحات الشعر الكلاسيكية والمنمقة قد اختفت من الساحة، فهي لا تزال مرغوبة من قبل شريحة من الفتيات خصوصا اللواتي يتقن إلى أناقة أيام زمان ويحضرن حفلات زواج كلاسيكية. لكن المتعارف عليه حاليا أن الموضة تميل إلى المنمق اللامبالي، أو بالأحرى الذي يعطي الانطباع بأنه استغرق من صاحبته ساعة
العناية والتحضير قبل كل شيء
* خططت لكل شيء، واقتنعت بالإطلالة التي ستكونين عليها في ليلة العمر بعد عدة مقابلات وبروفات مع فنانة الماكياج ومصفف الشعر، ومع ذلك لا يزال يخامرك بعض الخوف والقلق. الخبراء والمجربات على حد سواء، يقولون إن هذا القلق ينتج من جهة عندما لا تكون لديك الثقة الكاملة في فنانة الماكياج والمصفف اللذين سيقومان
العُرس لم يعد مجرد طاولة وكرسي.. بل استعراض مصغر
البذخ وحب التميز لم يعدا يقتصران على الهند، بدليل ابتعاد الناس في الكثير من العالم عن حفلات الأعراس العفوية، وميلهم لحفلات منظمة بشكل لا يتحمل الخطأ وتتولاها شركات ووكالات خاصة. الفكرة هي أن هذه المناسبة لا تتكرر والحفل الناجح يتطلب عناصر كثيرة وضرورية لتكتمل الفرحة، منها اختيار «موضوع العرس» وتحديد
مواضيع نشرت سابقا
الـ«توكسيدو».. المظهر الخاص
أزياء من صوف وكشمير
فن التمييز بين الخامات
العنب.. فيتامين البشرة
«القليل كثير» مهما كانت الألوان
ديكور يحاكي روح نيوريوك الصاخبة وتوقها للهدوء والمستقبل
تأثير كيت يثير حفيظة صناع الموضة ويحفزهم
«هرميس».. الدار التي تجمع العاطفة بالعقل
ميلا كونيس.. وجه ديور الجديد
حملة تطالب بجمال «مهذب»